ماجرای آوارگی اندیشه
الحمدلله الذي علم الإنسان ما لم یعلم، وجعلنا من أهل القرآن والحکمة والقلم، والصلاة والسلام علی النبي الأکرم الذی أشرق بنوره دیاجیر الظّلَم، والذي جاء في کتابه: «هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ» [الجمعة: ۲] (اوست که در جامعهای درسنخوانده،